موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس : قبيل إنطلاق السنة دراسية ترى الأولياء في طوابير أمام المدارس و المعاهد و الإعداديات في رغبة منهم لنقل منظوريهم إلى مؤسسات تعليمية يرون انها الأحسن و الأفضل وكثيرة هي المدارس أو الإعداديات أو المعاهد المطلوبة أكثر من غيرها ويحتد الإكتظاظ أمام مكاتب المديرين وطوابير وإنتظار بالساعات والنتيجة قبول البعض ورفض الآخر ولكن ما هي المقاييس العتمدة ؟
من المؤسف أن نقول أن لعمل الولي و مظهره و مركزه الإجتماعي الحضوة لدى بعض المديرين -نقول بعض لأننا لا نريد ان نظلم الأغلبية بممارسات الأقلية – أما التلميذ إبن الولي الفقير فعليه الإنتظار ” إن وجد له مكان ” و كان من المفروض أن تخضع العملية إلى مجموعة أعداد تضبط حسب القرب من المدرسة والمعدل والسنّ بحضور لجنة تتكون من المدير والقيم ومجموعة من الأولياء وتعليق قوائم التلاميد المقبولين
و بذلك نضمن قدرا كبيرا من الشفافية و العدل بين جميع أطياف المجتمع و نبتعد عن الحزازات و المشاكل كما يحدث الآن ببعض المدارس و المعاهد.
من المؤسف أن نقول أن لعمل الولي و مظهره و مركزه الإجتماعي الحضوة لدى بعض المديرين -نقول بعض لأننا لا نريد ان نظلم الأغلبية بممارسات الأقلية – أما التلميذ إبن الولي الفقير فعليه الإنتظار ” إن وجد له مكان ” و كان من المفروض أن تخضع العملية إلى مجموعة أعداد تضبط حسب القرب من المدرسة والمعدل والسنّ بحضور لجنة تتكون من المدير والقيم ومجموعة من الأولياء وتعليق قوائم التلاميد المقبولين
و بذلك نضمن قدرا كبيرا من الشفافية و العدل بين جميع أطياف المجتمع و نبتعد عن الحزازات و المشاكل كما يحدث الآن ببعض المدارس و المعاهد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق